الـشـبـاب الـدائــم
أهلا وسهلا المنتدى منور بزيارتكم الكريمه
الـشـبـاب الـدائــم
أهلا وسهلا المنتدى منور بزيارتكم الكريمه
الـشـبـاب الـدائــم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


جـمـعـيــة تـرفـيـهـيـة إجـتـمـاعـيـــة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالدليل الطبى للجمعيةبرنامج الرحلاتالتسجيلدخول
جمعية الشباب الدائم لرعاية المسنين
القاهرة - مدينة التوفيق - عمارة 60 شقه 2 مدينة نصر
تليفاكس - 24018237 - 24011794
Email : shababforever@yahoo.com

 

 الطريقه العلميه لعلاج وترميم الزجاج ....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
manona

manona


انثى
عدد الرسائل : 156
الموقع : shabab4ever
المزاج : لا احد يستحق دموعك .. وان استحقها فلن يدعك تذرفها
رقم العضوية : fine
تاريخ التسجيل : 29/03/2008

الطريقه العلميه لعلاج وترميم الزجاج .... Empty
مُساهمةموضوع: الطريقه العلميه لعلاج وترميم الزجاج ....   الطريقه العلميه لعلاج وترميم الزجاج .... Emptyالجمعة 6 يونيو 2008 - 16:29

[center][color=blue][b]ان الزجاج المصرى القديم أو الزجاج الأثرى هو الزجاج من العصر الفرعونى ثم العصر اليونانى الرومانى ثم العصر الاسلامى.
ولقد تعرف الإنسان على مادة الزجاج من اجل عمل أدوات تستخدم فى الحياة اليومية كما هو الحل بالنسبة للفخار كما عرف هذه نتيجة لرغبته الشديدة فى استخدامه كمادة للتزيين وفى صناعة الحلى وقطع التطعيم والتمائم الزجاجية
وقد ذكر بلينى |أن صناعة الزجاج ترجع الى عصر ----- ومنشاتها بلاد الشام وهناك روايه أخرى تذكر أن صناعة الزجاج ترجع الى الحضارة الاشوريه بالعراق والدليل على ذلك هو العثور على كتله زجاجية ترجع الى 3200 ق.م محفوظة فى احد متاحف العراق.
أما الرأى الثالث فيذكر |أن صناعة الزجاج ترجع الى مصر ويدلل على ذلك بمجموعة من حبات الخزر الحجرية عليها طلاء بمادة زجاجية والتى ترجع الى عصر البدارى وقد عثر عليها بترى عام 1890.
وانه من المعروف |أن مادة الزجاج عبارة عن مادة غير مستقرة من الناحية الميكانيكية والكيميائية ويكون هذا بارز فى الزجاج الأثرى بشكل خاص نتيجة كونه محفوظا فى وسط عدوانى فالتربة واستعمالاته علاوة على فترة ووسط الدفن كما يمكن لنا أن نقول أن تاريخ الزجاج من لحظة تصنيعه وحتى وقت وروده إلينا يؤثر بشدة على سلوكه على مر الزمان.
الفصل الأول
مقدمة عن الزجاج
مقدمة عن نشأة الزجاج وتاريخه
نظراً للصلة الوثيقة جدا الطبية الزجاجية ولا يعرف بالضبط متى بدا فى أوائل الأسرة الثانية عشرة وما جاء منتصف عهد الأسرة إلا وكانت صناعته قد الى درجة عظيمة جدا فى الإتقان.
ولما كان إنتاج الزجاج فى مصر قبل الأسرة الثانية عشرة فى الأمور العظيمة الأهمية بالنسبة لتاريخه توجد عده أدله على هذا الإنتاج حيث أن الموضوعات الزجاجية كانت من نوعين هما :
1- الخزر والتمائم الصغيرة
2- ما ليس بخزر أو تمائم
تركيب الزجاج
تركيب الزجاج المصرى القديم اساس من سيليكات الصوديوم والكالسيوم وهو يشبه الزجاج الحديث العادى فى طبيعة المواد التى تدخل فى تركيب غير أن نسبة المواد فى كليهما مختلفة إذا أن الزجاج الحديث يحتوى على نسبة عالية من السليكا وأكسيد الكالسيوم وعلى نسبة اقل من أكسيد الكالسيوم وعلى نسبة اقل من اقل من اكاسيد الحديد والألمونيوم القلويات كما لا يحتوى اى قلويات كما انه لا يحتوى على اكسيد المنجنيز أو أكسيد الماغنسيوم أن صناعة الزجاج تتطلب الانصهار أن صناعة الزجاج تتطلب الانصهار عند درجة حرارة ما بين 1400 و1500 درجة سليوز لخيط من المواد المزججة والأكسيد القلوية والقلوية الطينية أما إذا رغبنا فى الحصول على زجاج من نوع خاص فأنه تمكن لنا إضافة مواد مساعدة مختلفة لهذه المجموعة هذا الخليط يتم بالتدريج تحت تأثير الحرارة عن طريق تكوين عجينه لزجه تتواصل تشكيلها فيما بين 650 و 1000 درجة سليلوز. (1)


صناعة الزجاج :
إن المواد التى كانت تدخ فى صناعة حتى عصر متأخر هى رمل الكواتز وكربونات الكالسيوم والنطرون أو رماد البنات وكمية صغيرة من المواد الملونة وكانت المواد اللازمة تخط فى حقبات من الخزف وتسخن تسخينا شديداً فى فرن خاص الى أن تصهر انصهارا كليا وتتحد بعضها ببعض اتحادا تاما وتصل كتله الزجاج الناتجة صافية متجانسة فإذا ما تمت العلمية كان الزجاج الناتج يصب فى قوالب أو يصب قليلاً ثم يبرم عيدانا زجاجية رفيعة كما أن هذه العيدان كانت تبسط على شرائح زجاجية تقطع الى شرائح زجاجية تقطع للترصيع أو تترك كتله الزجاج فى الجفنه الى أن تبرد ثم تكسر للتخلص من الطبقة السطحية المليئة بالماء التى تنتج من تصاعد غاز ثانى أكسيد الكربون وبخار الماء أثناء التسخين وكذلك التخلص من الطبقة السلفية المليئة بالأوساخ التى تستعرض قاع الإناء ثم تصهر.
صناعة الزجاج تتطلب الانصهار عند درجة حرارة فيما بين 1400 و 1500 درجة سليلوز أما إذا رغبنا فى الحصول على زجاج من نوع خاص فأنه يمكن لنا إضافة مواد مساعدة مختلفة لهذه المجموعة هذا الخليط يتم تطريته بالتدريج تحت تأثير الحرارة عن طريق تكوين عجينة لزجه تتوصل لتشكيلها فيما بين 650 و 1000 سليلوز.
المواد المتزججة
المادة المتزججة الأكثر استعمالا هى السليكا ورمزها الكيميائى sio2 يكون الكوارتز هو مكونها البلورى الأكثر شيوعا وتده فى الرمال بالنسبة للزجاج ذو الجودة المنخفضة فإننا نستعمل أيضا السليكا والفلسبار والحمم البركانية ... الخ يوجد كذلك مواد متزججه أخرى كانهدريد الور أو انهدريد الفسفور يمكن أن نلاحظ فى السياق أن زجاج العصور الوسطى يتضح غناه بالفسفور لكونه مصنعا من رماد الخشب الذى على تلك المادة.
المواد المتزججه تشكل العنصر الرئيسى للزجاج التقليدى 70% تمنح تلك المواد الزجاج حاله الزجاجية المميزة له بشكل واضح فهذه المنتجات لها فى الواقع خاصية بقاؤها بدون صعوبة محفوظة بعد الانصهار فى حالة ميوعة وهذا يعنى كونها فى حالة غير متبلورة بغض النظر عم درجة الحرارة حتى تصير صلبه على حالتها تلك زائد على ذلك أن لها امكانية توصيل مقدرتها (مقاومة كهربيه نوعية) عاليه وتكون درجة انصهار هذه المواد عاليه (بالنسبة السلكيا تصل الى 1710 درجة سلسيوز) فهى إذا مواد يصعب تشكيلها القلوية الطينية.
الاكاسيد القلوية
هى كل عناصر الصف الأول من جدول مند ليف وهى تمتلك إلكترون وحد على مدارها الخارجى مما يمنحها تفاعلية عالية وهى موجودة فى الزجاج فى صورة أكسيديه رمها R2o الأكثر استخداما هى K2o, Na2o , Li2o اليثيوم يجلب عاده عن طريق كربونات اليثيوم أو الميكا الليبيدوليت.
البوتاسيوم يأتى ملحين رئيسيين ملح البارود أو نترات البوتاسيوم وكربونات البوتاسيوم.
على مر تاريخ اتفق بالنسبة للزجاج القادم من الانتاج العتيق (إنتاج بلاد ما بين النهرين مصرى رومانى بيزنطى اسلامى) على اعتبار كونه زجاج مكون أساسا من الصوديوم صودى وكان عصر الصوديوم قادما من النطرون وهو خام مأخوذ من أعكاق البحيرات الملحة فم تم استبدال هذا الأخير لاحقا بالبوتاسيوم القادم من رماد نباتات يسهل الحصول عليها كشجر البلوط وشجر التفاح وشجر الفوجير.. الخ غير أن الواقع يبدوا أكثر تعقيداً فتلك النوعيات من مسهلات الانصهار قد تم استخدامها بشكل متزامن على مر العصور الوسطى.
من المعروف لدينا أن الزجاجين (صانعى الزجاج) الغربيين كانوا يستخدمون رماد الكليس وهى نباتات غنية بالصودا وذلك لتصنيع زجاجهم وهذه النباتات ذات الأوراق الشوكية المشعبة بالأملاح كانت تنمو ليس فقط فى صحارى البلاد الشرقية ولكن فى مجمل حوض البحر المتوسط أيضاً تسمى العناصر القلوية بمساعدات الانصهار وهى على الرغم من كونها قابلة للانصهار إلا أنها تتحد مع السيليكا لخفض درجة انصهارها الى 1050 درجة سليلوز.
ويسمح بوجودها بزيادة مدى نطاق تشغيل الكتلة الزجاجية عندما تنتقل من الحالة السائلة الى الحالة الصلبة والتى يحاول الزجاج تشكيلها عند حوالى 700 درجة سليلوز لكنها لسوء الحظ تقلل من المقاومة الكيميائية بيسير قابليته للذوبان فى الماء.
إذا أضيفت بشكل زائد عن الحد فإنها تعمل فى المقابل على عدم حدوث التزجيج للزجاج وذلك عن طريق تكوين سيلكيات الجير التى تتبلور على شكل ولا ستونيت ويجد اذا البناء الزجاجى نفسه وقد اضطرب تماما.
العناصر الوسيطة
وهى عناصر امفوتريه رمزها الكيمائى على شكل R2o3 ومن أكثرها شيوعا ألا لومينا وأكسيد البور وأكسيد الحديد إذا أخذنا الالومنيا كمثال فإنها :
- تدخل فى صورة ميكا أو فلسبار نقى جدا أو فى صورة الومنيا متميئه وتكون ناتجة من البوكسيت.
- تعتبر مادة حرارية على قدر عالى فتنصهر عند حوالى 2050 درجة سليلوز.
- تميل الى تلوين الزجاج المحتوى على سيليكا أكسيد الحديد.
- تسمح لنا بتجنب تبلور الكتلة الزجاجية أثناء تبريدها – إذا أضيفت بكميات ضئيلة فإنها تزيد من مقاومة الزجاج أما إذا أضيفت بكميات اكبر فإنها تقلل منها تكون وظيفة العناصر الامفوتريه غير واضحة تماما وتختلف على حسب كون تلك العناصر موجودة بالنقص أو بالزيادة.
الاكاسيد القلوية الطينية :
الاكاسيد القلوية الطينية هى عناصر الصف الثانى للجدول الدورى للعناصر وتمتلك الكترونات على مدارها الخارجى تكون هذه العناصر موجودة فى الزجاج فى صورة أكسيد معادلته على شكل Ro ويكون أكسيد الكالسيوم أو الماغنسيوم من أكثر الأكسيد استخدما بشكل دارج.
يستمد الكالسيوم من الجير الحى أو المطفى والذى يأتى نفسه من كلنسه كربونات الكالسيوم أو من الدولوميت أو أيضا من القواقع ويمكن أيضا من القواقع ويمكن أيضاُ أن يستمد من كلنسه هيدروكسى اباتيت العظام يستخلص الماغنسيوم عادة من جير كالدزلزميت أو الكارناليت والعناصر القلوية الطينية تعتبر مثبتات وهى تؤثر على بعض الخصائص الفيزيائية التى تحدد هشاشية الزجاج. :
- فهى ترفع نت المقاومة الميكانيكية (مقاومة الشد) للزجاج ومع هذا تبقى المقاومة ضعيفة جدا من (4 الى 10 كجم / م2)
- ترفع من صلادته من 100 الى 270 على مقياس أور باخ
- تقلل من قابليته للذوبان فى الماء
- تمنح مظهرا براقا للمادة
العناصر الإضافية :
هى العناصر التى تدخل باعتبارها ملونات أو مزيلات ألوان أو

العناصر الإضافية :
هى العناصر التى تدخل باعتبارها ملونات أو ميلات ألوان أو مصححات للزجاج وهى غالبا ما تضاف على شكل أكسيد أو أملاح معدنية أو مسحوق المعادن ونسبتها تكون ضعيفة جدا (1 / 10000) بحيث لا تحدث تغيير محسوس فى خصائص الزجاج لا يكون التأثير الناتج عنها مرتبطا فقط بطبيعة وكمية الاكاسيد المستخدمة بل المستخدمة بل أيضا بتركيب الزجاج والوسط داخل الفرن.
الملونات :
مجموعة ملونات الزجاج تكون غنية ومتعددة وهى تؤثر بعا لثلاث طرق رئيسيه :
التلوين المباشر : او التلوين بالطراز الأيونى وفيها تكون الملونات الداخلة (حديد أو كوبالت مثلا) على شكل أيونات موجبة هذا النوع يندمج بسهولة فى العجائن ويذوب تماما تخلق هذه الظاهرة كتله زجاجية ملونة متجانسة ومستقرة على الوجه الكمل.
التلوين غير المباشر : أو التلوين عن طريق الجزيئات المشتته وفيها يظهر اللون عن طريق تجمع البذرات المعدنية على شكل جسيمات غروانية |(شبه غروانيه) فى الكتله الزجاجية ولكى يظهر هذا اللون فإنه يستلزم غالبا إجراء معالجة حرارية وهذا هو الحال بالنسبة للنحاس والذهب والكروم والفضة والسلينيوم ومسحوق الكبريت إذا لم يتم مراقبة منحتى التبريد بشكل صارم بحيث يتهاوى بشل سريع جدا فإن تجمع الجسيمات الغراونيه لا يكون ممكنا وبذلك يبقى الزجاج بدون لون.
التلوين الظاهرى : وهى عمليات قابله للتغيير بشكل أسهل من تلك التى سبق وصفها وتنتج عن :
- السمنتيه فى تلك الحالة يتفاعل الزجاج على الساخن حوالى 600 درجة سلسيوز مع ملح معدنى وينتج إذا تبادل – ايوانى بين هاتين المادتيين يسمح بتلوين السطح وهذه الظاهرة التى تم ملاحظتها مع استعمال الأصفر اللامع بدا ظهوره فى القرن الرابع عشر الميلادى أو احمر الدم بدا طخوره فى نهاية القرن الخامس عشر.
- ترسيب مكونات معدنية ومواد متزججه عند حوالى عند حوالى 600 درجة سلسيوز عندما ينتج التلوين عن طريق خليط من المركبات الملونة والمنصهر سنطلق عليه" ترميده" وعندما يتفاعل المركب الملون ويذوب مع المنصهر سنطلق عليه ميناء (ميناء).
- تريب للألوان او تذهيب على البارد.
مزيلات الألوان :
يحتوى الزجاج عند تصنيعه وبالذات بواسطة الزجاجيين القدامى على القليل من الحديد فى صوره اكاسيد حديدك واللذان ينتج عنهما تلوين اخضر أو ازرق على حسب وسط التسوية لكى نحصل على حسب وسط التسوية لكى نحصل على زجاج عديم اللون فهناك يمكن العمل بها.
إتباع طريقة معالجة فيزيائية : نستعمل ألوان مكمله حتى نعادل اللوان الدخيل.
إتباع طريقة معالجة كيمائية : نقوم بإدخال مؤكسدات فى التركيبة مثل ثانى اكسيد المنجنيز الذى يطلق معالجة عليه صابون الزجاج والزرنيج أو ايضاُ نترات الصوديوم ويبين المثال التالى التفاعل القائم :
2Feo + MnO2 Fe203 + MnO
حيث Feo اصفر / اخضر , MnO2 بمبى / مائل الى البنفسجى , Fe2O3 ضعيف اللون , MnO عديم اللون.
يبدو ان ازالة اللون عن طريق عن طريق المنجنيز كانت معروفه منذ بداية القرن الأول ولكنها قد استعملت بانتظام بشكل اكبر من بداية القرن السابع عشر.
المعتمات :
تزيل المعتمات شفافية الزجاج بحيث لا يعود من الجدار الزجاجى المعتمات بشكل واسع هى عامه من الأكاسيد مثل :
الانتيمون المستخدم أساسا فى العصور القديمة بالاشتراك مع الرصاص أو الكالسيوم
اكسيد القصدير المستخدم فى العصور الوسطى
اكسيد الزنك
رماد العظام
الفصل الثانى
التوثيق والتسجيل والفحص والتحليل الآتية الزجاجية
أولاً : التسجيل والتوثيق
لابد أن تجرى عليات التسجيل والتوثيق للآنية الزجاجية عن ريق :
1- الوصف الأثرى
عبارة عن ثلاث آنية زجاجية وجدت فى جسات قصر الأمير طاز ترجع للعصر المملوكى.
الأول : إناء زجاجى ذات رقبة طويلة بلون أزرق.
الثانى : إناء زجاجى قصير ذات فوهة كبيرة.
الثالث : إناء زجاجى ذات فوهة واسعة به زخارف بلون احمر وذهبى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطريقه العلميه لعلاج وترميم الزجاج ....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الـشـبـاب الـدائــم :: اجتماعيات :: خــواطـــر مـن الـقــلــب-
انتقل الى: